مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
alb_mhm | ||||
قاضي الغرام | ||||
المشرف العام | ||||
sinderella | ||||
sindy | ||||
مدير المنتدى | ||||
بسام يونس القاضي | ||||
marwan | ||||
ابو نضال | ||||
ايهاب |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 79 بتاريخ الخميس أكتوبر 10, 2024 7:13 am
فتاوى إسلامية بتحريم ما يسمى " عيد الحب " الأحمر العجيب
صفحة 1 من اصل 1
فتاوى إسلامية بتحريم ما يسمى " عيد الحب " الأحمر العجيب
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
انتشرت بين الكثير من شباب وشابات المسلمين في كل سنة وفي الرابع عشر من
شهر فبراير الاحتفال بمناسبة ما يسمى عيد الحب ،،ولبيان الحكم الشرعي في
هذا العيد جمعت بعض هذه الفتاوى والتي تبين موقف الشرع من هذا العيد ،،
راجيا من الله تعالى أن تعم الفائدة .
فتاوى في عيد الحب
14 شباط - فبراير سنويا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
انتشرت بين الكثير من شباب وشابات المسلمين في كل سنة وفي الرابع عشر من
شهر فبراير الاحتفال بمناسبة ما يسمى عيد الحب ،،ولبيان الحكم الشرعي في
هذا العيد جمعت بعض هذه الفتاوى والتي تبين موقف الشرع من هذا العيد ،،
راجيا من الله تعالى أن تعم الفائدة .
فتاوى في عيد الحب
14 شباط - فبراير سنويا
مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
عنوان الفتوى : لا يجوز الاحتفال بغير عيد المسلمين للتشبه بالكفار
فتوى رقم : 3075
نص السؤال :
الشيخ الفاضل / السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هناك من يحتفل بعيد الحب فما رأيك ..
نص الإجابة:
الحمد
لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد: فإن
الاحتفال بما يسمى بعيد الحب وغيره من أعياد غير المسلمين لا يجوز لما فيه
من التشبه بالكافرين وتقليدهم وقد ثبت أن النبي
قال: " من تشبه بقوم فهو منهم" كما في سنن أبي داود عن ابن عمر رضي الله
عنه. وهذا العيد النكيد من أقبح تلك الأعياد لأنه يحتفل فيه بهلال أحد
عشاق الرذيلة. كما هو معروف. فالاحتفال به فيه محظور آخر وهو أنه إقرار
لمسلك ذلك الهالك.والله أعلم
المفتي : مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
--------------------------------------------------------------------------------
عنوان الفتوى : عيد الحب : أصله ـ وحكمه
فتوى رقم : 6735
نص السؤال :
ما حكم الاحتفال بعيد الحب، مع الدليل، مع بيان من قال بذلك من أهل العلم ؟
نص الإجابة :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالحب فطرة في النفوس ومن دين الإسلام ، وهدي الإسلام فيه معروف ، أما ما
يسمى بعيد الحب فليس من هذا الباب ، بل هو من دين النصارى ، ومقاصده فاسدة
، كما سنبين . واحتفال بعض المسلمين بعيد الحب، أو ما يسمى بيوم
"فالنتاين" سببه الجهل بدينهم، واتباع سنن الأمم الكافرة حذو القذة
بالقذة.
ويحسن بنا أن نبين أصل هذا العيد المزعوم ليقف عليه كل رشيد بصير فيتبين له حكم الشرع فيه دون شك أو مداراة. فنقول :
يرجع أصل هذا العيد إلى الرومان القدماء ، فقد كانوا يحتفلون بعيد يسمى
(لوبركيليا) في يوم 15 فبراير كل عام يقدمون فيه القرابين لإلههم المزعوم
(لركس) ليحمي مواشيهم ونحوها من الذئاب، كي لا تعدو عليها فتفترسها.
وكان هذا العيد يوافق عطلة الربيع بحسابهم المعمول به آنذاك، وقد تغير هذا
العيد ليوافق يوم 14 فبراير، وكان ذلك في القرن الثالث الميلادي، وفي تلك
الفترة كان حكم الامبراطورية الرومانية لكلايديس الثاني الذي قام بتحريم
الزواج على جنوده، بحجة أن الزواج يربطهم بعائلاتهم فيشغلهم ذلك عن خوض
الحروب وعن مهامهم القتالية.
فقام فالنتاين بالتصدي له ذا الأمر، وكان يقوم بإبرام عقود الزوج سراً،
ولكن افتضح أمره وقبض عليه، وحكم عليه بالإعدام وفي سجنه وقع في حب ابنة
السجان، وقد نفذ فيه حكم الإعدام في 14 فبراير عام 270 ميلادي، ومن هذا
اليوم أطلق عليه لقب قديس وكان قسيساً قبل ذلك، لأنهم يزعمون أنه فدى
النصرانية بروحه وقام برعاية المحبين. ويقوم الشبان والشابات في هذا اليوم
بتبادل الورود، ورسائل الحب، وبطاقات المعايدة، وغير ذلك مما يعد مظهراً
من مظاهر الاحتفال بهذا اليوم. بل إن الغربيين من الأمريكيين والأوربيين
يجعلون من هذا العيد مناسبة نادرة لممارسة الجنس على أوسع نطاق ، وتتهيأ
المدارس الثانوية والجامعات لهذا اليوم بتأمين الأكياس الواقية، التي
تستعمل عادة للوقاية من العدوى بين الجنسين عند ممارسة الجنس ، وتجعل هذه
الأكياس في دورات المياه وغيرها . فهو مناسبة جنسية مقدسة عند أهل الكفر .
فكيف سمح المسلمون لأنفسهم أن يتسرب إلى عوائدهم أو أن يلقى رواجا بينهم
عيد هو من أقذر أعياد النصارى ؟ ! .
ولهذا نقول: إنه يحرم الاحتفال بهذا العيد وبغيره من أعياد المشركين، فقد
روى البخاري ومسلم عن عائشة رضي الله عنها أن أبا بكر دخل عليها والنبي عندها يوم فطر أو أضحى وعندها قينتان تغنيان بما تقاذفت الأنصار يوم بعاث فقال أبو بكر : مزمار الشيطان ـ مرتين ـ فقال النبي الله :
" دعهما يا أبا بكر إن لكل قوم عيداً ، وأن عيدنا هذا اليوم". فالأعياد
والاحتفال بها من الدين والشرع، والأصل فيما كان من هذا الباب الاتباع
والتوقيف . قال ابن تيمية رحمه الله: (إن الأعياد من جملة الشرع والمنهاج
والمناسك التي :
( لكل أمة جعلنا منسكاً هم ناسكوه) كالقبلة والصيام، فلا فرق بين مشاركتهم
العيد وبين مشاركتهم سائر المنهاج. فإن الموافقة في العيد موافقة في الكفر
لأن الأعياد هي أخص ما تتميز به الشرائع).
ولم يقر النبي أعياد الكفار وأعياد الجاهلية، فعن أنس رضي الله عنه قال: قدم رسول الله المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال: "ما هذان اليومان؟ قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية. فقال رسول الله : "إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما: يوم الأضحى ويوم الفطر" رواه أبو داود والنسائي.
ومن صفات عباد الرحمن أنهم لا يشهدون الزور ، ولايقعدون حيث يكون اللغو
واللهو المحرم . قال تعالى: (والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو
مروا كراماً) [الفرقان: 72].
وبهذا نعلم أن هذا العيد ليس من أعياد المسلمين ، بل هو عيد وثني نصراني ،
وأنه لايجوز ـ تبعا لذلك ـ أن يحتفل به ، أو تكون له مظاهر تدل عليه ،
ولايجوز بيع مايكون وسيلة إلى إظهاره ، فإن فعل ذلك من التعاون على الأثم
والعدوان ، ومن الرضا بالباطل وإقراره ، ومن مشابهة الكفار في هديهم
الظاهر ، وهذا من الذنوب العظيمة التي قد تورث محبة الكافرين ، فإن من أحب
شيئا قلده ، ومن أحب شيئا أكثر من ذكره . والواجب على المسلمين أن يمتازوا
بدينهم ، وأن يعتزوا بشعائره ، فإن فيه غنية وكفاية لمن وفقه الله وعرف
حدود ما أنزل الله على رسوله . والله نسأل أن يبصر المسلمين ، وأن يرشدهم إلى الحق. والله أعلم.
المفتي : مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
--------------------------------------------------------------------------------
عنوان الفتوى : بيع الهدايا الخاصة بمناسبات محرمة تأخذ حكمها.
فتوى رقم : 7094
نص السؤال :
1-أقوم
بعمل النحت والنقش على الزجاج والرخام والخشب فهل يجوز لي أن أصنع هدايا
تباع في مناسبة عيد ميلاد المسيح، وفي عيد الحب، وفي مناسبة عيد الميلاد
والسنة الجديدة وغيرها من المناسبات والاحتفالات التي يحتفل بها الكفار.
ولا أصور الإنسان والطيور والحيوانات لمعرفتي بأن تصوير ذات الأرواح حرام
فإنما أصور الأزهار، وأكتب الكلمات والبراويز الجملية .
2 – وهل يجوز صنع العلامات لمحلات تجارية ولا أستفسرهم هل هم يبيعون
الحلال أم الحرام ؟ لأني اعتقد بأن الاستفسار ليس من مهنتي . وبعض المطاعم
تطلب مي أن أجعل لهم العلامات ربما هذه تبيع الحرام وربما لا تبيع ، لا
أستفسرهم ولست متأكداً هل يبيعون الكحول أم لا؟
فما الحكم في مثل الحال فهل يجوز لي أن أصنع العلامات إذا كانت الشخص لا يطلب مني أن أكتب بأن الكحول متوفر لديه.
نص الإجابة :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد أحسنت في اقتصارك على تصوير الأزهار ونحوها وعمل البراويز، والبعد عن تصوير ذوات الأرواح، ونسأل الله أن يوفقك للرزق الحلال.
ولا يجوز أن يشارك الإنسان في عمل محرم أو مبتدع، سواء كانت المشاركة
بحضوره واحتفاله، أو برسمه للشعارات، وإعداده للافتات، أو بكتابته كلاماً
يدعو للاحتفال أو يهنئ به. وأما الهدايا والتحف التي تباع طوال العام ولا
تختص بهذه الأعياد فلا حرج في صنعها والاتجار بها، ولو استخدمها بعض
الناس في مناسبة محرمة.
والله أعلم
أما عمل العلامات والإعلانات للمحلات التجارية، فهذا يرجع إلى طبيعة المحل وعمله.
فإن كان المحل التجاري أو غيره معروفاً بالفساد والانحراف، كمرقص، أو صالة
قمار، أو ملهى، أو سينما، أو مسرح، أو بنك ربوي فهذا لا يجوز المشاركة في
عمل أي دعاية له: لوحة، أو إعلان، أو غيره.
وكذا لو اشتهر مطعم بأنه خاص ببيع الخنزير، أو عرف مكان بأنه مختص ببيع الخمر، فلا يجوز العمل له أيضاً.
وإن كان المطعم مما يبيع الحلال والحرام فهذا محل شبهة، والأورع البعد عن ذلك.
وما كان معروفاً بسلامته من الحرام، أو جهل حاله، فلا حرج في عمل الإعلانات له والعلامات التجارية. والله أعلم.
المفتي : مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
فتوى اللجنة الدائمة في عيد الحب
فتوى رقم ( 21203 ) وتاريخ 23/11/1420 هـ .
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده … وبعد :
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة
المفتي العام من المستفتي / عبد الله آل ربيعة ، والمحال إلى اللجنة من
الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم (5324 ) وتاريخ 3/11/1420 هـ .
وقد سأل المستفتي سؤالاً هذا نصه : ( يحتفل بعض الناس في اليوم الرابع عشر
من شهر فبراير 14/2 من كل سنة ميلادية بيوم الحب (( فالنتين داي )) . ((
day valentine )) . ويتهادون الورود الحمراء ويلبسون اللون الأحمر ويهنئون
بعضهم وتقوم بعض محلات الحلويات بصنع حلويات باللون الأحمر ويرسم عليها
قلوب وتعمل بعض المحلات إعلانات على بضائعها التي تخص هذا اليوم فما هو
رأيكم :
أولاً : الاحتفال بهذا اليوم ؟
ثانياً : الشراء من المحلات في هذا اليوم ؟
ثالثاً : بيع أصحاب المحلات ( غير المحتفلة ) لمن يحتفل ببعض ما يهدى في هذا اليوم ؟
وجزاكم الله خيراً … ) .
وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأنه دلت الأدلة الصريحة من الكتاب
والسنة – وعلى ذلك أجمع سلف الأمة – أن الأعياد في الإسلام اثنان فقط هما
: عيد الفطر وعيد الأضحى وما عداهما من الأعياد سواء كانت متعلقة بشخصٍ أو
جماعة أو حَدَثٍ أو أي معنى من المعاني فهي أعياد مبتدعة لا يجوز لأهل
الإسلام فعلها ولا إقرارها ولا إظهار الفرح بها ولا الإعانة عليها بشيء
لأن ذلك من تعدي حدود الله ومن يتعدى حدود الله فقد ظلم نفسه ، وإذا انضاف
إلى العيد المخترع كونه من أعياد الكفار فهذا إثم إلى إثم لأن في ذلك
تشبهاً بهم ونوع موالاة لهم وقد نهى الله سبحانه المؤمنين عن التشبه بهم
وعن موالاتهم في كتابه العزيز وثبت عن النبي
أنه قال : (( من تشبه بقوم فهو منهم )) . وعيد الحب هو من جنس ما ذكر لأنه
من الأعياد الوثنية النصرانية فلا يحل لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن
يفعله أو أن يقره أو أن يهنئ بل الواجب تركه واجتنابه استجابة لله ورسوله
وبعداً عن أسباب سخط الله وعقوبته ، كما يحرم على المسلم الإعانة على هذا
العيد أو غيره من الأعياد المحرمة بأي شيء من أكلٍ أو شرب أو بيع أو شراء
أو صناعة أو هدية أو مراسلة أو إعلان أو غير ذلك لأن ذلك كله من التعاون
على الإثم والعدوان ومعصية الله والرسول والله جل وعلا يقول : (( وتعاونوا
على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله
شديد العقاب )) .
ويجب على المسلم الاعتصام بالكتاب والسنة في جميع أحواله لاسيما في أوقات
الفتن وكثرة الفساد ، وعليه أن يكون فطناً حذراً من الوقوع في ضلالات
المغضوب عليهم والضالين والفاسقين الذين لا يرجون لله وقاراً ولا يرفعون
بالإسلام رأساً ، وعلى المسلم أن يلجأ إلى الله تعالى بطلب هدايته والثبات
عليها فإنه لا هادي إلا الله ولا مثبت إلا هو سبحانه وبالله التوفيق .
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم ،،،،،،،،
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس
عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
عضو
صالح بن فوزان الفوزان
عضو
عبد الله بن عبد الرحمن الغديان
عضو
بكر بن عبد الله أبو زيد
************************************************** ***
فتوى الشيخ محمد العثيمين رحمه الله في عيد الحب
فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
فقد انتشر في الآونة الأخيرة الاحتفال بعيد الحب ــ خاصة بين الطالبات ــ
وهو عيد من أعياد النصارى ، ويكون الزي كاملاً باللون الأحمر الملبس
والحذاء ويتبادلن الزهور الحمراء ..
نأمل من فضيلتكم بيان حكم الاحتفال بمثل هذا العيد ، وما توجيهكم للمسلمين في مثل هذه الأمور والله يحفظكم ويرعاكم .
بسم الله الرحمن الرحيم
ج / وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الاحتفال بعيد الحب لا يجوز لوجوه :
الأول : أنه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة .
الثاني : أنه يدعو إلى العشق والغرام
الثالث: أنه يدعو إلي اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح رضي الله عنهم .
فــلا يــحـل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد سواء كان في المآكل
أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك وعلى المسلم أن يكون عزيز
بدينه ولا يكون إمَّــعَــةً يتبع كل ناعق . أسأل الله تعالى أن يعيذ
المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يتولانا بتوليه وتوفيقه .
كتبه
محمد الصالح العثيمين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء سبتمبر 04, 2012 3:38 am من طرف بسام يونس القاضي
» هل تريد أن تكون من المسرعين ؟؟؟ أم من المتسابقين
الثلاثاء سبتمبر 04, 2012 3:34 am من طرف بسام يونس القاضي
» ][♫♥ قـٍُـلٍُوْبٌ شٍَامًِخٍَةٌ بِإنْكٍــْسٍَارٍ ♥♫][
الثلاثاء ديسمبر 27, 2011 6:36 am من طرف بسام يونس القاضي
» مصممة تركية تجسد مأساة غزة على ثوب زفاف
الثلاثاء ديسمبر 27, 2011 6:30 am من طرف بسام يونس القاضي
» صور للاعبين دوليين
الأحد يونيو 06, 2010 8:01 pm من طرف المشرف العام
» اعلان
الثلاثاء مارس 09, 2010 7:40 am من طرف المشرف العام
» فتاة تحب رجل متزوج
الأحد فبراير 14, 2010 2:55 am من طرف قاضي الغرام
» أسباب موافقة المرأة على الزواج من رجل متزوج
الأحد فبراير 14, 2010 2:54 am من طرف قاضي الغرام
» فتاوي للشيخ ابن العتيمين
الأحد فبراير 14, 2010 2:29 am من طرف قاضي الغرام
» فتاوي العلماء بتحريم عيد الحب
الأحد فبراير 14, 2010 2:27 am من طرف قاضي الغرام
» فتاوى إسلامية بتحريم ما يسمى " عيد الحب " الأحمر العجيب
الأحد فبراير 14, 2010 2:22 am من طرف قاضي الغرام
» فتوى اللجنة الدائمة في عيد الحب
الأحد فبراير 14, 2010 2:19 am من طرف قاضي الغرام
» فتوى الشيخ محمد العثيمين رحمه الله في عيد الحب
الأحد فبراير 14, 2010 2:18 am من طرف قاضي الغرام
» فتاوي بعيد الحب اللجنه الدائمه بعيد الحب
الأحد فبراير 14, 2010 2:16 am من طرف قاضي الغرام
» مسلمون ماليزيا يرفضون الاحتفال بعيد الحب
الأحد فبراير 14, 2010 1:54 am من طرف قاضي الغرام
» حكم الاحتفال بعيد الحب
الأحد فبراير 14, 2010 1:51 am من طرف قاضي الغرام
» حكم الاحتفال بعيد الحب
الأحد فبراير 14, 2010 1:44 am من طرف قاضي الغرام
» عيد الحب في عيون الفتيات
الأحد فبراير 14, 2010 1:40 am من طرف قاضي الغرام
» فتوى الشيخ عبد الله بن جبريل بعيد الحب
الأحد فبراير 14, 2010 1:38 am من طرف قاضي الغرام
» أين الردود على فكرة المراه التي تحب الرجل المتزوج
الأحد فبراير 14, 2010 1:36 am من طرف قاضي الغرام